"أجلس اليوم إلى جوارك، أندب أحلامي الحمقى.. غارقة في حبي لك ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حطامك.."، "أحببتك أكثر مما ينبغي، وأحببتني أقل مما أستحق!"
تبدأ الكاتبة السعودية روايتها بنفس المقطع الذي تنتهي به، لتروي بينهما قصة "جمانة" و"عزيز" التي "لن تنتهي!".
تبوح المرأة بتفاصيل مشاعرها تجاه الرجل الذي تحب، والأهم أنها تحاول التعبير عن حالتها الذهنية في تناقضها الح
تبدأ الكاتبة السعودية روايتها بنفس المقطع الذي تنتهي به، لتروي بينهما قصة "جمانة" و"عزيز" التي "لن تنتهي!".
إنطباعي:
"أحببتك أكثر ممآ ينبغي"
اصدق القول إن قلت لم يعجبني سوى عنوان الكتاب واسلوب الكتابه فقط .. السرد والاسترسال
ولكن الروايه نفسها كانت أقل مما توقعت بـكثييير.. نهايه مؤلمه ومستفزه جدا ..
فـ الروايه بقدر ما استفزتني الا إنها نقلت واقع سعودي يتكرر كثيرا , ايضا كانت مضيعة للوقت كذلك بالنسبة إليّ
اصدق القول إن قلت لم يعجبني سوى عنوان الكتاب واسلوب الكتابه فقط .. السرد والاسترسال
ولكن الروايه نفسها كانت أقل مما توقعت بـكثييير.. نهايه مؤلمه ومستفزه جدا ..
فـ الروايه بقدر ما استفزتني الا إنها نقلت واقع سعودي يتكرر كثيرا , ايضا كانت مضيعة للوقت كذلك بالنسبة إليّ
فـ كانت حقاً أقل من توقعاتي والنهايه مخيبه لآمالي بقووووووه ..
بينما كنت اقرأها , ظننت -بما ان النهايه جميله ومختلفة عن باقي النهايات الحزينه و بأن عزيز
في نهايه الروايه سيتزوج جمانه وأنها تعيش معه او انها تنساه بكتابتها للكتاب
ولكن توقعي حتماً سيكون اجمل من النهايه التي اختارتها الكاتبه ..
مع السلامه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق